تجربة البداهة الأدائية المسرحية وتوافقها مع الفنون التشكيلية والتشكيل الإيقاعي الموسيقي
الملخص
تناولت الدراسة اثر العلاقة بين حركة الإيقاع المسرحي والمرسوم على القماش، أو ما يسمى صورة السطح الخارجي للشكل، وبين حركة الإيقاع الموسيقي الدلالة التي يسعى إليها الموسيقي ونريد أن نؤكدها في العين من إشباع وفي الأذن من همسات دافئة بتوصيفات متعددة. وكيفية توظيفها في العمل الدرامي. إن التأثيرات المرئية يمكن لها أن تسهم في الحياة الفعلية، وتزيد من أهمية الإشباع عندما تكون الأداة تصويرية، مؤثرة في العين كتأثير الصوت الداخل إلى النفس، ليس بتأثير مجرد أو تمثيل هو الآخر غير كافٍ، وبغض النظر عن الوظائف التعبيرية، فإننا نقدم تجربة البداهة بتوجيه الانتباه إلى الجوانب الأدائية، وأثرها في التشكيل الإيقاعي للعمل المسرحي والفنون التشكيلية ونحرص على توافقه مع التشكيل الإيقاعي الموسيقي.التنزيلات
منشور
2016-08-25
كيفية الاقتباس
AlMallah, M., Alrefai, M., Tubaishat, T., Madi, A., & ABakri, T. (2016). تجربة البداهة الأدائية المسرحية وتوافقها مع الفنون التشكيلية والتشكيل الإيقاعي الموسيقي. Dirasat: Human and Social Sciences, 43. استرجع في من http://archives.ju.edu.jo/index.php/hum/article/view/8082
إصدار
القسم
Articles